محتويات
1 فوائد نبات الصبار
2 القيمة الغذائية لنبات الصبار
3 آثار جانبية للصبار
4 كيفية استخدام نبات الصبار
5 لمحة عامة عن نبات الصبار
فوائد الصبار
فيما يلي بعض الفوائد الصحية للصبار:
يعتبر لب نبات الصبار مصدرًا جيدًا للمعادن.
يحتوي على العديد من الأحماض الأمينية مثل:
ألانين ، أرجينين وأسبراجين.
إنه مصدر للعديد من الفيتامينات المهمة لصحة الجسم ؛ مثل:
يحتوي
فيتامين ج وفيتامين هـ وفيتامين ك
وبيتا كاروتين الألوة فيرا أو فاكهة التين الشوكي
على مضادات الأكسدة.
مثل الكيرسيتين والكايمبفيرول
وهي مركبات الفلافونويد النباتية التي توفر العديد من الفوائد الصحية للجسم
هذا لأنه يحتوي على خصائص
مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات.
القيمة الغذائية للصبار
العناصر الغذائية القيمة الغذائية
ماء 87.55 مل
سعرات حراريه 41 سعرة حرارية
بروتين 0.73 جرام
دهون إجمالية 0.51 جرام
كربوهيدرات 9.57 جرام
ألياف غذائية 3.6 جرام
كالسيوم 56 ملليجرام
حديد 0.3 ملليجرام
ماغنسيوم 85 ملليجرام
فوسفور 24 ملليجرام
بوتاسيوم 220 ملليجرام
صوديوم 5 ملليجرام
زنك 0.12 ملليجرام
نحاس 0.08 ملليجرام
سيلينيوم 0.6 ميكروجرام
فيتامين ج 14 ملليجرام
فيتامين ب 1 0.014 ملليجرام
فيتامين ب 2 0.06 ملليجرام
فيتامين ب 3 0.46 ملليجرام
فيتامين ب 6 0.06 ملليجرام
حمض الفوليك 6 ميكروجرام
فيتامين أ 43 وحدة دولية
بيتا كاروتين 25 ميكروجرام
أحماض دهنية مشبعة 0.067 جرام
أحماض دهنية أحادية غير مشبعة 0.075 جرام
0.213 جرام أحماض دهنية غير مشبعة
ضرر نبات الصبار
غالبًا ما تعتبر درجة سلامة تناول الصبار آمنًا
عند تناوله بكميات موجودة في الطعام
ومن الممكن أن تكون بعض أجزاء منه آمنة للاستهلاك
مثل
الزهور والفواكه بكميات كبيرة - موجودة في مستخلصاتها - خلال فترة زمنية قصيرة
إذا استهلكت بشكل مناسب
ولكن في بعض الأحيان يمكن أن يسبب استهلاك الصبار
بعض الآثار الجانبية الطفيفة لدى بعض الناس ؛ مثل
الإسهال والغثيان والانتفاخ والصداع ، وفي حالات نادرة
قد يؤدي تناول الصبار بكميات كبيرة إلى انسداد الأمعاء.
أما الحمل والرضاعة فهي:
لا توجد معلومات علمية كافية لإثبات سلامة استهلاك
نبات الصبار خلال هاتين الفترتين.
لذلك يفضل تجنب تناوله بكميات كبيرة - مثل الموجودة
في المستخلصات - للنساء الحوامل والمرضعات.
تحذيرات من استخدام الصبار
هناك بعض الحالات التي يجب أخذها بحذر عند تناول الصبار.
ومنها نذكر ما يلي:
مرضى السكر:
تناول الصبار قد يسبب انخفاضًا في مستويات
السكر في الدم لدى مرضى السكري
وبالتالي يجب مراقبة علامات نقص السكر في الدم
بالإضافة إلى مراقبة مستويات السكر في الدم بعد تناوله.
الصبار.
من سيجري العمليات الجراحية: كما ذكر أعلاه
يمكن أن يؤثر تناول الصبار على مستويات السكر في الدم
مما قد يزيد من صعوبة التحكم في مستويات السكر في الدم
أثناء الجراحة وبعدها ، لذلك يجب تجنب تناول الصبار
قبل أسبوعين على الأقل من موعد الجراحة المحدد.
التفاعلات الدوائية مع الصبار
من الأفضل استشارة الطبيب قبل تناول الصبار.
هذا لأنه قد يتداخل مع تأثير بعض الأدوية
ومن هذه الأدوية نذكر ما يلي
أدوية السكري: (الأدوية المضادة لمرض السكر)
وتصنف درجة تفاعلات الصبار مع هذه الأدوية
على أنها متوسطة ، ومن بين هذه الأدوية نذكر ما يلي:
Glimepiride.
الأنسولين
Pioglitazone
Rosiglitazone
Glipizide
تولبوتاميد
غليبوريد
كلوربروباميد
ميتفورمين:
قد يؤدي تناول الصبار مع الميتفورمين إلى انخفاض كبير
في نسبة السكر في الدم.
تصنف درجة هذه التفاعلات الدوائية على أنها متوسطة.
كيفية استخدام نبات الصبار
يحتوي على عدة أجزاء صالحة للأكل
حيث يمكن تناول قشور الخضروات كخضروات
ويمكن استخدام بتلات أزهار الصبار للزينة
أو إضافتها إلى السلطات ، بالإضافة إلى حقيقة أن فاكهة الصبار
يمكن تناولها كفاكهة والصبار يمكن أيضًا استخدام
نبات فيرا بعدة طرق ؛ والبعض يأكلها نيئة بعد نزع غلافها الخارجي.
وتجدر الإشارة إلى أن ثمار الصبار غير الناضجة قد يكون
لها نكهة أقل حلاوة مقارنة بالفاكهة الناضجة
لذلك ينصح الأشخاص الذين يفضلون الفاكهة
الأكثر حلاوة بتناول الفاكهة الحمراء والبنفسجية
وتجدر الإشارة إلى أن البذور الصغيرة والصلبة الموجود
في نبات الصبار يمكن التخلص منه عن طريق عصره.
🌵🌵🌵🌵🌵
مشاهدة الفيديو
لمحة عامة عن نبات الصبار
الصبار هو
أحد النباتات التي تنتمي إلى عائلة الصبار
وقد يتراوح طول نبات الصبار
عند النمو بين 5-8 أمتار ، وجذوره ضحلة لكن
نبات الصبار يمكن أن ينتشر بقطر
يصل إلى 40 مترًا فوق سطح الأرض ، وتتميز سيقانه بفروعه
وأوراقه أسطوانية الشكل ، ونبتة الصبار مغطاة
بشعيرات رؤوس شائكة.
طعم لب ثمرة الصبار حلو
ولكن قد يكون مغطى بالأشواك أو الشعر ، وتتميز بذور نبات الصبار
داخل اللب بشكل أسطواني وألوان متعددة.
يتعلق بالأجزاء الصالحة للأكل من نبات الصبار
يتم تمثيلها بأوراق الشجر والزهور والسيقان والفواكه.
وتجدر الإشارة إلى أنه يمكن تناول الصبار
بالكامل سواء مسلوق أو مشوي ، بالإضافة إلى إمكانية استخدامه
في تحضير العصائر والمربيات.
تُباع مستخلصات الصبار أو المكملات المحتوية
عليه في عدة أشكال. بما في ذلك الكبسولات والأقراص والمساحيق.